دعاء العارفين

Category:

158 EGP

فمنذ وجد الإنسان على ظهر الأرض وهو في صراع مستمر مع الحياة التي تغلبه تارة ويغلبها أخرى. وهو في كلتا الحالتين يشعر أنه حاجة إلى معين يعينه يكون أقوى منه ليشد من أزره ويقوى من عزمه ويسانده في هذا الصراع. والإنسان لم يجد هذا المعين في البشر. فلجأ إلى بعض القوى الأخرى. في زعمه “مثل الشمس لأنه وجد فيها نوراً وشعاعا يغمر الكون بأسره وفي نورها تدب ً الحياة على وجه الأرض ويسعى الإنسان لرزقه

المؤلف

عدد الصفحات

ISBN

Shopping Cart